سمنة البطن سببها.. اللحمة
كشفت دراسة أمريكية حديثة عن وجود ارتباط وثيق بين تناول اللحوم وارتفاع مخاطر زيادة الوزن
, وبالتحديد سمنة البطن بين البالغين من الذكور. وتشير نتائج الدراسة الصادرة عن جامعة جون هوبكنز الأمريكية
الي أن البالغين من الذكور والأكثر استهلاكا للحوم حصلوا علي مقادير أعلي من الطاقة
بزيادة قدرها سبعمائة سعر حراري يوميا مقارنة مع المجموعة التي استهلكت كميات أقل من اللحوم. وكان فريق البحث استخدم في دراسته معامل الكتلة للجسم ومحيط الخصر. وطبقا لمختصين, يعتمد تشخيص سمنة البطن علي قياس كل من محيط الخصر ومحيط الورك, ويعاني الشخص في هذه الحالة من تراكم الدهون في منطقة البطن والجزء العلوي من الجسم.
وفي هذا السياق, توصلت دراسات سابقة في تقديم دلائل تشير علي نحو قاطع
الي ارتباط سمنة البطن بالعديد من الأمراض مثل السكر وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب وغيرها
((خفوا شويه عن اكل اللحمه لتتجنبوا اضرار سمنة البطن .. وكلوا بتنجان اهى احسن شويه وبكده نضمن ان على الاقل مانشتريش لحمه مغشوشه وتطلع لحمة خنازير وله كلاب وله حمير)))
الشيب مؤشر علي الضغوط النفسية
الشعر الشايب ليس فقط مظهرا للهيبة والوقار, وانما مؤشر يعكس مدي التأثر بالضغوط النفسية.
فقد كشفت دراسة يابانية عن ارتباط ظهور الشيب بتعرض الإنسان لظروف عصيبة والشعور بالضغوط النفسية.
وأوضح العلماء انه عند التعرض للظروف القاسية تتعرض الخلايا الجذعية المسئولة عن
الشعر باللون الطبيعي للتلف, وهو مايسبب الشيب. ونقلت صحيفة ديلي تلجراف عن الباحثة ايمي نيشيمورا قولها إن جزيئات الشعر يمكن ان تتعرض للضغط الجيني الذي يصيب بدوره الحمض النووي في الجسم بالتلف, وأضافت ان خلايا الحمض النووي تتعرض لهجوم دائم من جانب عوامل ضارة مثل الأشعة فوق البنفسجية والاشعاع مشيرة الي أن خلية واحدة لدي الثدييات يمكن ان تواجه نحو مائة ألف حالة مدمرة يتعرض لها الحمض النووي يوميا. من جانبها, اعتبرت نيشيمورا ان الموت التدريجي للخلايا الجذعية هو المسئول عن فقدان الشعر اللون الطبيعي, وأن هذا التلف لا يمكن بأي حال اصلاحه. وفي السياق نفسه, يعتقد الباحثون ان الشيب هو أحد أكثر الاشارات وضوحا علي الشيخوخة وعلي تلف الخلايا الجذعية المسئولة من تزويد جزيئات الشعر بلونه الطبيعي
(((فعلا الضغوط النفسيه ممكن تخلى الانسان شعره يشيب بدرى وساعات بنلاقيها فى كتير من الشباب او الانسان بابللدى كده شكله بيعجز بدرى))))
الخطر يلاحق سور الصين!!
كشفت وسائل الاعلام الصينية الرسمية عن ان سور المدينة الذي امن حماية العاصمة الصينية القديمة شيان على مدى 1400 سنة ينخره العث من الداخل. وقال خبراء يتولون اعمال الحفاظ على السور لوكالة "انباء الصين الجديدة" انهم اكتشفوا اضرارا داخلية كبيرة لحقت بالسور
وقال عالم الآثار لي يوهو الذي يعمل على الحفاظ على السور ان "العث عاش في السور واقام اوكاره فيه لالاف السنين ما ادى الى تآكله من الداخل".
واكتشفت الاضرار في احدى البوابات الـ 18 التي يبلغ ارتفاع كل منها ثمانية امتار والمؤدية الى السور والى وسط شيان وهي الان عاصمة اقليم شانكسي في شمال غرب الصين. وبدأ الخبراء معالجة الاماكن المتضررة بمضادات للحشرات غير سامة وبطلاء السور بمادة مقاومة للعث طورت خصيصا لهذه الغاية.
وشيان معروفة بالعديد من المواقع التاريخية لا سيما محاربي تيراكوتا الشهيرين عالميا الذين عثر عليهم في مدفن اول امبراطور للصين على مسافة قصيرة من المدينة.
(((انا بنصحهم يرشوا بيرسول ...مبيد الحشرات الزاحفه ))))
إسقاط طائرات القتال بأشعة الليزر!!
يبدو أن أشعة الليزر ستكون كلمة السر التي تفتح العديد من الآفاق العلمية في مجالات شتي, وآخرها ميادين القتال حيث استطاعت إحدي العربات المدرعة الأمريكية من طراز( همفي) والتي تحمل علي متنها نظام ليزر مطورا إسقاط ثلاث طائرات بدون طيارين تعتقد واشنطن أن بوسع مثيلاتها في المستقبل تهديد الأمن القومي الأمريكي لأنه من الممكن تحميلها بالمتفجرات وأجهزة التجسس فضلا عن أنه من الصعب اسقاطها بواسطة الدفاعات الجوية التقليدية نظرا لصغر حجمها وتصنيع معظمها من مواد بلاستيكية لا يمكن اكتشافها بأجهزة الرادار الحالية.
ويقول المسئولون عن برنامج الليزر الذي يعمل بالأشعة دون الحمراء أن السلاح الجديد غير تقليدي, ولا يخلف أثرا يدل علي موقعه مما يصعب من مهمة تدميره بواسطة الأسلحة الهجومية المعادية, ويستطيع العمل علي وقف تهديدات الطائرات التي تعمل بدون طيار ويحافظ علي سلامة الجنود في ميادين المعارك.
ويؤكد أحد الخبراء العسكريين أن حروب المستقبل ستدار باستخدام الحواسب والروبوتات ومن بينها الطائرات بدون طيار والسفن الحربية والعربات المدرعة غير المأهولة, وأن هذا يقتضي العمل من الآن علي التصدي لهذه التهديدات المتوقعة
(((سبحان الله...العمل فى تقدم رهيب وكل يوم ربنا بيزيد البشريه ويلهمهم فى موضوع العلم)))))
الإنترنت طبيب الإنفلونزا
شهدت مواقع الإنترنت الخاصة بالشئون الصحية اقبالا متزايدا من الأمريكيين للحصول علي معلومات طبية علي نحو غير مسبوق خلال الفترة الأخيرة. وأوضحت الدراسة التي اجرتها مؤسسة بيوانترنت اند امريكان لايف بروجكت, أن نحو61% من الأمريكيين يستخدمون شبكة الإنترنت في الوقت الحالي للحصول علي معلومات صحية, وذلك مقابل25% عام2002, وبحسب الدراسة التي نشرت بمجلة بي.سي علي موقعها الإلكتروني, فإن معدلات المعلومات القيمة المتعلقة بالصحة العامة والمتاحة عبر الإنترنت ارتفعت بصورة كبيرة خلال الفترة الأخيرة, وذلك مع انتشار خدمات الانترنت فائقة السرعة في أمريكا. الدراسة اشارت الي أن نحو86% من متصفحي الإنترنت يلجأون لاستشارة الطبيب في بداية الأمر, بينما يلجأ68% منهم الي الأصدقاء والأسرة قبل الاستعانة بالإنترنت لتشخيص حالاتهم الصحية. وفي المقابل قال نحو57% من المشاركين بالدراسة إنهم يلجأون الي شبكة الإنترنت لتشخيص حالاتهم قبل اللجوء الي الطبيب.
((((الناس خايفه على نفسها ومهتمه جداااااااا بالموضوع ........عقبال الشعب العربى )))))
علاج أمراض الصدر.. بالغناء!
حين تزور مستشفي برومبتون الملكي في بريطانيا, وتدلف الي جناح فكتوريا الخاص بمرضي الصدر, لا تندهش إذا سمعت أصوات الموسيقي ممتزجة بالغناء والتدريبات الصوتية والضحكات, فهذه أحدث وسيلة لعلاج أمراض الصدر من خلال تحسين قدرة المرضي علي التنفس! مئات المرضي شاركوا في تلك الجلسات العلاجية المبتكرة, و60 مريضا منهم شعروا ببوادر تحسن ملموس!
تقول مدربة الأصوات, فوين كاف, إنها تري الكثير من التقدم قد تحقق فيما يتعلق بالقدرة علي التحكم في التنفس وبعد جلسة واحدة فقط. ويبدأ الدرس عادة ببعض التدريبات الصوتية التي تشمل الإنشاد الجماعي, وكذلك الهمهمات والتعبير بالأصوات المتقطعة الصاعدة والهابطة. بعد ذلك يبدأ المرضي في ترديد الأغاني مثل البحار الثمل وقبلني ياحبيبي.
الطريف أن الأجواء تصبح شبيهة بأجواء الحفلات, لكن المطربين كبارا وصغارا, يعانون من بعض الأمراض الصدرية الخطيرة مثل التليف الرئوي هناك مثلا جون تاونسند البالغ من العمر69 عاما, الذي يعاني من ضيق مزمن في القصبة الهوائية, وهي حالة مرضية يصاب بها نحو30 ألف شخص في بريطانيا سنويا.وقد لجأوا الي مساعدته علي التنفس عن طريق أنبوبة أكسجين موصلة له طوال الوقت. إلا أنه يكافح من أجل الاستمرار في الحياة بشكل طبيعي.
ويقول إنه يتعين عليه الكفاح من أجل التحرك وإلا قضي اليوم بطوله في الفراش, وهو ما قد يؤدي الي شعوره باليأس.ويقول جون إن تأثير الغناء كان كبيرا كل ما أفعله الآن أصبح أسهل: استخدام المكنسة الكهربائية, غسيل الملابس, أي أعمال صغيرة. ويضيف أنه يستطيع القيام بكل ما يقوم به الانسان العادي فيما عدا أنه لا يستطيع القيام بها بنفس السرعة هذا هو الفرق.
هناك مجموعات أخري للغناء بين مرضي أمراض الرئة, ولكن القليل جدا منها يدخل ضمن النظام العلاجي المعمول به في مستشفيات التأمين الصحي
((((خبر عجيب شويه بس حقيقى !!!!)))))
المصريون القدماء تداووا بحب العزيز
في ندوة شيقة أقامها صالون مي الثقافي برئاسة مي إربل قرينة السفير الالماني كشفت د. وفاء الصديق مدير عام المتحف المصري والدكتور عزمي الرباط عن ان قدماء المصريين قد عرفوا الكثير من الادوية المعاصرة.. وان الطب المصري القديم لم يحظ باهتمام كاف بعد.
واشارت في الندوة التي حملت عنوان الطب عند قدماء المصريين بين العلم والسحر والدين, حيث تم تفسير بردية ايبرز الطبية الموجودة بجامعة لايبشيج الالمانية. بمصاحبة عزف للقيثارة للفنانة منال محيي الدين ــ ان البرديات تضمنت الكثير من الأدوية والعلاج في تخصصات مختلفة كالنساء والاطفال والعيون والعظام والجراحة.
وقالت د. وفاء ان الطبيب المصري القديم كان لايتقاضي اجرا من مرضاه إنما تقوم الدولة أو الفرعون باعطائه راتبه. وأشارت إلي أن الفراعنة اهتموا بالنباتات الطبية بصورة كبيرة وعرفوا الكثير مما لايزال معروفا ومتداولا مثل العنبر والخشخاش وحب العزيز واوراق الكرفس والجميز.
(((والله المصريون القدماء دول بيبهروا الواحد دايما بتقدمهم فى كل العلوم الهندسيه والطبيه والعلميه ......الخ )))))
لغز النجم' بيتيلجوس'
هو نجم عملاق اكثر النجوم تألقا ولمعانا لكنه يأفل لماذا يا تري؟ هذا السؤال يحير علماء الفلك حاليا الذين رصدوا تغيرا في حجم النجم العملاق' بيتيلجوس' بنسبة15% في الـ15 سنة الماضية والباحثون في جامعة ولاية كاليفورنيا الأمريكية ليست لديهم أدني فكرة عن سبب تقلص النجم, الذي يعد الأكثر سطوعا ضمن مجموعة نجوم الجوزاء الثابتة, والذي يمكن رؤيته بالعين المجردة.
وقال العالم تشارلز تاونز الفائز بجائزة نوبل' إنه لغز.. لا نعرف ما الذي جري حقا لذلك النجم الذي يبعد عن الأرض600 سنة ضوئية, فقد مسافة من شعاعه تعادل مسافة مدار كوكب الزهرة. ويعترف العالم الشهير انه لا احد يعلم هل سينفجر النجم؟ أم سيتفتت؟ لأنه إذا كان حجمه يتقلص فهذا يعني أنه سيصبح أكثر سطوعا, وأكثر حرارة, وربما ينفجر, أو يطلق الكثير من الغازات أو يتحول إلي ثقب أسود
(((سبحان الله خالق كل شىء ))))