السلام عليكن رفيقاتى الغاليات
انا قلت اصلح غلطتى واجيب موضوع جميل اعو بيه بعد غياب
"غصب عنىىىىى"
ونقعد وندردش مع بعض مع احلى اخوات فى الدنيا : )
الموضوع عجبنى لان بنات كتير جدااااا بتقع فيه وبنبقى لخمة جداااا فى اليوم ده
يوم الرؤية الشرعية
سواء قدر الله لك هذا الرجل زوجا ام لا
اليوم ده بيبقى يوم صعب وقلق رهيييييب
وكسوف وحياء فظيييييييع
وده طبعا كويس جداااا ومطلوب
بس مش لدرجة الحوادث والكوارث التى نراها ونسمع عنها
: )
مواقف كثيرة تحصل في يوم الرؤية الشرعية التي سنها الإسلام لكي يرى الزوج فتاته الجديدة وترى الفتاة زوجها القادم.
هذه
الرؤية لها أثر عظيم في التهيئة النفسية لقبول الطرف الآخر من عدمه فهي
كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم "أحرى أن يؤدم بينهما".. البعض لديه
مفاهيم خاطئة عنها، والبعض لا يتقبلها رغم شرعيتها وأهميتها، وبعض الفتيات
لا يستفدن منها شيئاً بسبب التوتر والارتباك حيث لا ترى شيئاً من الخاطب
ولا تتحدث معه.
انا جبتلكم مواقف قراتها وعجبتنى ...وعايزة انتو كمان تضعوا مواقف سمعتوها قراتوه او مريتو بيها ..والحمد لله ربنا ستر فى الاخر : )
نبدأ ....ممنوع الضحك : )
يا منيّر اعقلي..
بشوييييييش!
منيرة 23 سنة...
من عاداتنا أن
الخاطب لا يرى المخطوبة إلا يوم عقد القران وعندما خطبني صديق أخي أصر على
رؤيتي فأدخله أخي في المجلس وكانت نافذته تطل على الحوش ووضع المقاضي في
الحوش ونادني "يا منييييرة تعالي شيلي الأغراض" جئت وأنا أرتدي قميص البيت
وشعري منفوش (وحدة في البيت وش شكلها؟؟) المصيبة ليست في ملابسي المصيبة
أني جئت أفحط بالعربة وأخي يحاول تهدئتي "يا منيّر اعقلي! بشويييش" المهم
الرجل قال لا أريد إلا هذه لأنها مرحة ودمها خفيف!
أريد الحمااااااااااااااااام!
أم عبد الله تقول ضاحكة وهي تؤكد علينا بعدم نشر اسمها:
في
يوم رؤيتي الشرعية كنت مرتبكة وخائفة مثل كل البنات، وقد تجهزت وارتديت
ملابس مناسبة، وحين أعطتني أمي صينية العصير قبل الدخول للغرفة شعرت فجأة
بحاجة شديدة للذهاب للحمام، فقلت لأمي أريد الذهاب للحمام فقالت لا يوجد
وقت الآن هيا ادخلي بسرعة..
فدخلت وأنا لا أفكر في شيء سوى الحمام
أعزكم الله، حتى أني لم أستطع رؤية وجه زوجي، وقد ناولته العصير وجلست
وأنا أمسك نفسي بقوة عن الذهاب للحمام، حتى أن رأسي كان مطأطأ وبالكاد
أمسك نفسي.. وقد أخذ يسألني عن بعض الأشياء فوالله لم أستطع استيعاب بعض
ما يقول من شدة كربتي فكنت أقول "نعم، لا، ممم" دون أن أعرف ماذا يقول..
ثم لم أتحمل فقمت أركض فجأة مسرعة لألحق على نفسي أثناء كلامه..
وسرييييييعاً نحو الحمام.
وجاءت أخواتي وأمي يعتقدن أني غاضبة أو أبكي!
وحين علمن بقصتي ضحكن كثيراً.. أما زوجي المسكين فقد اعتقد بالفعل أني
غاضبة وأنه لم يعجبني حيث أني قمت فجأة وخرجت بينما كان يسألني دون أن
أهتم به فخاف مني.. لكني لم أخبره بالسبب حتى الآن!!