عاش اليهود عدة سنوات في محرقه فعيشوا الفلسطينين ستون عاما والدلائل بالصور

اليهود يمارسون نفس الأسلوب الذي عوملوا به من قبل النازيين بل اتضح أن النازيين تلاميذ
عند اليهود فهل استحقوا تلك المحرقة المسّماة (الهولوكوست) …إذن ماذا نسمي
محارقهم المتكررة لإخواننا المسلمين في فلسطين وفي غزة على وجه التحديد ..الصور
التالية تظهر بعض صور من الأرشيف لما تعرض له اليهود في ألمانيا في العصر القديم
وما يعمله اخوان القردة والخنازير في العصر الحديث بإطفال ونساء وشيوخ المسلمين …
ولكن الفرق أنهم كانوا جبناء وخضعوا للنازيين أما نحن كشعوب وأبناء الصحابة رضي الله
عنهم اجمعين وأقصد أبناء حماس والمجاهدين عموما …فقد واجهوهم وقتلوا منهم
وصمدوا واستبسلوا في الدفاع عن اسلامهم وأرضهم وهويتهم بعكس ما فعل اليهود عندما
سلموا رقابهم للنازيين ..فشتان شتان ..اترككم مع الصور …

بناء الجدران والسجون

نقاط تفتيش وتقييد حريات

اعتقالات ومضايقات

هدم المنازل وكأنهم يعيدون تمثيل الدور

حتى أطفالهم لم يسلموا من الحقد الدفيت فكتبوا إهداءهم لأطفال المسلمين ..سيأتي يوم ؟؟!

الصورة بالأبيض والأسود تظهر جنود نازيون يخرجون اسرة من منزلهم لهدمه ويوجهون
بنادقهم على الطفل …نفس المشهد يتكرر في فلسطين المسلمة

قال الشيخ ابن باز:”إن المعركة الحالية بين العرب واليهود ليست معركة العرب فحسب؛بل هي
معركة إسلامية عربية،بين الكفر والإيمان،والحق والباطل،والمسلمين واليهود “الفتاوى2/413

حسبنا الله ونعم الوكيل

منقول

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيرا استاذه هيام

بجد الصور مؤثره

لكن عزائنا الوحيد:
ان النصر لنا باذن الله والنصر قادم لامحاله

واليهود انفسهم لا ينكرون هذا

بل يزرعون كميات كبيره من شجر الغرقد

لعنة الله عليهم وعلى من يحبهم ويساعدهم ضد المسلمين

حياك ربى غاليتى وجزيت الجنة

هؤلاء
عانوا ...فصمدوا ...فوضعوا هدف لهم ((سنحيا من جديد...وسنكون اقوى امة )) ...فعملوا
فتحقق هدفهم

رغم تلك الصور الموجعة ...والمؤلمة
ماذا فعلنا نحن ؟؟؟؟؟؟؟؟
هم عانوا ولكنهم الان وصلوا وتقدموا فى كل شىء

ونحن عانينا ونعانى ونزداد تأخرا
بل وصرنا هدفا ...يقيس تقدم هؤلاء وانتصارهم
ولم نفعل اى شىء !!!؟

ويبقى الامل ورجائنا فى الله
سننتصر بإذن الله وسنعود كما كنا واكبر كما اخبرنا رسول الله
ولكن لكل منا دور فى هذا النصر لابد ان نقوم به
سواء راينا نصرنا بأعيننا او لم نره ...